محمد يونس أمثلة على

• .. ليسا) ، بفضلك) (وبفضل (محمد يونس .. المكرم بجائزة
• ...السلام عليكم (أنا الشيخ(محمد يونس منير
• (أنا الشيخ(محمد يونس منير
• وقد بدأ هذا لأول مرة من قبل محمد يونس، الذي شكل بنك جرامين في بنغلاديش.
• الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون كان يدافع لمنح جائزة نوبل لمحمد يونس.
• الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون كان يدافع لمنح جائزة نوبل لمحمد يونس.
• (أنا (محمد يونس (مؤسس بنك (غرمين ونعم ، لقد كرموني بجائزة السلام
• وكان محمد يونس من 1969 إلى 1972 أستاذاً مساعداً في الاقتصاد في جامعة ولاية تينيسي الوسطى في مورفريسبورو.
• أما مصطلح الفيبرومالغيا، تمت صياغته لأول مرة بواسطة الباحث "محمد يونس" كمصطلح مرادف للإلتهاب الليفي واستعمل في المنشورات العلمية في عام 1981 .
• أما مصطلح الفيبرومالغيا، تمت صياغته لأول مرة بواسطة الباحث "محمد يونس" كمصطلح مرادف للإلتهاب الليفي واستعمل في المنشورات العلمية في عام 1981 .
• أما مصطلح الفيبرومالغيا، تمت صياغته لأول مرة بواسطة الباحث "محمد يونس" كمصطلح مرادف للإلتهاب الليفي واستعمل في المنشورات العلمية في عام 1981 .
• أما مصطلح الفيبرومالغيا، تمت صياغته لأول مرة بواسطة الباحث "محمد يونس" كمصطلح مرادف للإلتهاب الليفي واستعمل في المنشورات العلمية في عام 1981 .
• ويصف محمد يونس مفهوم الرأسمالية الإنسانية باعتباره عالم الأعمال الواعي اجتماعيًا، والذي في إطاره يقبل المستثمرون باسترداد استثماراتهم، وفي نفس الوقت لا يتوقعون الحصول على أرباح إضافية.
• لكن منذ بدايات متواضعة قبل ثلاثة عقود، ومن خلال بنك غرامين قبل كل شيء، جعل محمد يونس من القروض الصغيرة أداة أكثر أهمية من أي وقت مضى في الكفاح ضد الفقر."
• في عام 2006، مُنح الدكتور محمد يونس من بنغلاديش بجائزة نوبل للسلام لإنشاء بنك جرامين، بنك التنمية الاجتماعي والذي يُقرض الأموال للفقراء، خصوصًا النساء في بنغلاديش.
• واجه محمد يونس وزملاؤه الكثير من مشاكل سواءاً من حركات يسارية راديكالية عنيفة ومن رجال الدين المحافظين والذين قالوا أن النساء لن يدفنوا على الطريقة الإسلاميةإذا اقترضن المال من بنك غرامين.
• لا سيما النجاح المبهر لأعمال محمد يونس في بنجلاديش مع بنك جرامين، فلقد أدى ذلك إلى بروز محاولات لنشر خطط ائتمان المشروعات الصغيرة في جميع أنحاء العالم.
• وهذا ما دفع العلماء والممارسين اللاحقين في مجال التمويل الأصغر، مثل محمد يونس من بنك جرامين وفاضل حسن عابد من براك، إلى التخلي عن النهج تعاوني لصالح الهياكل توصيل الخدمة سلطة أكثر تمركزًا.
• وبعد تلقي نبأ الجائزة الهامة، أعلن محمد يونس أنه سيستخدم جزءا من نصيبه من الجائزة (1,400,000 دولار) لإنشاء شركة لتقديم تكلفةمنخفضة للمواد الغذائية للفقراء، في حين أن بقية الجائزة ستذهب لإقامة مستشفى العيون للفقراء في بنغلاديش.